القوارير البلاستيكية تؤدي إلى الوفاة بسبب مادة " DEHA "

القوارير البلاستيكية سرطان المنازل تؤدي إلى الوفاة بسبب مادة "DEHA "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حذرت دراسة أمريكية من إعادة استخدام قوارير المياه البلاستيكية لكونهاتحتوي على مواد مسرطنة تدعى "DEHA" وتؤكد الدراسة على أن خطورة تلك الموادتكمن في إعادة استخدام تلك القوارير البلاستكية , حيث اعتاد الكثيرون وبعدانتهاء محتوى القارورة من التعبئة الأولى الأصلية لها على إعادةاستخدامها بتعبئتها مجددا بالمياه أو العصير أو أية سائل أخرى ومع تلكالاستخدامات المتكررة للقوارير البلاستيكية يمكن أن نعرض أجسامنا للعناصرالمسرطنة
الموجودة في القوارير البلاستيكية المصنعة من مادة البلاستيك التييطلق عليها ( البولي ايثلين ) والتي لا يقع خطرها إلا بعد إعادة استخدامهابعد فتحها وتفريغها للمرة الأولى .

إذا أردت التأكد من صحة هذا الكلام , خذي عبوة الماء وانظري أسفلها سَتَرِي مثلث بداخله
الرقم 1.

هذا يعني أن هذه العبوه تستخدم مرة واحدة فقط وقد استخدمت من قبل المصنع.أما بعض القوارير الكبيرة يكون داخل المثلث مثلا رقم (7)

وهذا يعني أن المصنع استخدمها مرة وأنت أيها المستهلك تستطيع استخدامها 6 مرات فقط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثمة رموز كثيرة على العلبوالسلع البلاستيكية، هل تعلمي معناها؟
«المثلث»: قابل للتدوير وإعادة التصنيع، وكل رقم داخل المثلّث يمثّلمادة بلاستيكية
معيّنة، والحروف هي اختصار لاسم البلاستيك المرادف للرقم فيالمثلث.
آمن وقابل للتدوير: يستخدم لقوارير الماء والعصير والصودا و زبدة الفول السوداني . كما يستخدم لعلب الشامبو والمنظّفات، الحليب ولعب الأطفال ويعتبر آمناً جداً، خصوصاً الشفاف منه.ضار وسام إذا أستخدم طويلاً: ويسمى بالبولي فينيل كلوريد أو الـ PVC ،يستخدم في مواسير السباكة وستائر الحمام، وفي لعب الأطفال وتغطية اللحومو الأجبان كبلاستيك
شفاف. احذروا هذا النوع بالذات لأنه من أخطر أنواعالبلاستيك وأرخصها لذا يستخدم بكثرة.

اللجنة
الصحية .

حنين
قرينة
.

المعلومه حلو بس ما فينا نستغني عن البلاستيك

» دراسة حديثة ::: الوحدة قد تؤدي إلى الوفاة المبكرة
» رسوب طالب في مادة التعبير بسبب ....
» مادة إثرائية في مادة التاريخ الفصل الثاني
» مادة اثرائية في مادة الجغرافيا
» عادات سيئة نمارسها يومياً ، تؤدي بنا إلى صحة أسوأ