منتديات مدرسة بنات عتيل الثانوية
؛ ¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ منتديات مدرسة بنات عتيل الثانوية¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛


اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات بنات عتيل الثانوية ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى الثقافي والاجتماعي
ونرجو أن تفيد وتستفيد منا
وشكراً لتعطيرك المنتدى بباقتك الرائعة من مشاركات مستقبلية
لك منا أجمل المنى وأزكى التحيات والمحبة
منتديات مدرسة بنات عتيل الثانوية
؛ ¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ منتديات مدرسة بنات عتيل الثانوية¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛


اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات بنات عتيل الثانوية ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى الثقافي والاجتماعي
ونرجو أن تفيد وتستفيد منا
وشكراً لتعطيرك المنتدى بباقتك الرائعة من مشاركات مستقبلية
لك منا أجمل المنى وأزكى التحيات والمحبة
منتديات مدرسة بنات عتيل الثانوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تعليمي .. ثقافي .. إبداعي .. تابعنا وتعرف على جديدنا!
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا وسهلا بكم زوار منتديات مدرسة بنات عتيل الثانوية ..نلتقي لنرتقي إلى علا الفكر و الوعي العالي
إشعار هام لجميع الأعضاء .. يرجى زيارة الرابط التالي https://girlsschool.ahlamontada.com/t976-topic#2380
تنويه للأعضاء الكرام .. لقد قمنا بتعديل بعض الأخطاء الفنية في المنتدى .. سنكون سعداء بتفاعلكم معنا.. مع تمنياتنا لكم بقضاء أسعد الأوقات برفقتنا

 

 تحليل كامل لــ بردة كعب بن زهير

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الإدارة
Admin
Admin
الإدارة


عدد المساهمات : 207
نقاط : 564
السمعة : 39
تاريخ التسجيل : 15/02/2012
الموقع : عتيل

تحليل كامل لــ بردة كعب بن زهير Empty
مُساهمةموضوع: تحليل كامل لــ بردة كعب بن زهير   تحليل كامل لــ بردة كعب بن زهير I_icon_minitimeالخميس مارس 01, 2012 8:52 pm


* صاحب النص :

صاحب النص هو كعب بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن أبي سلمى المزني .عاش في الجاهلية و أدرك الإسلام ،و لذا فهو شاعر مخضرم . تتلمذ في الشعر على يد والده و حين رآه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يقول الشعر مبكرا ، منعه خشية أن يأتي منه بما لا خير فيه فيكون سبّة له و
لأسرته التي كان لها في الشعر قدم راسخة و صيت بعيد . غير أن كعبا استمر ،
فامتحنه والده امتحانا شديدا ن تأكد بعده من نبوغه و مقدرته الشعرية ،
فسمح له بالانطلاق فيه فكان من المبرزين حتى أن الحطينة و هو من في ميزان
الشعر ،رجاه أن يذكره في شعره . ملت في حدود سنة 662م.



* المناسبة :

كان كعب في اكتمال شبابه عندما ضخم أمر النبي و أخذ الناس يتحدثون بالإسلام
. فأرسل أخاه بجيرا عام 628مإلى الرسول يستطلع الدين الجديد ،و ما أن اتصل
بجير بمحمد حتى آمن به و بقي في المدينة ، فغضب كعب أشد الغضب ،و نظم
أبياتا من الشعر يوبخ فيها بجيرا على ترك دين الآباء و يعرّض بالرسول فيقول
:

ألا أبلغا عني بجيرا رسالـــة فهل لك في ما قلت، ويحك، هل لكا

سقاك بها المأمون كأسا رويــة فأنهلك المأمون منها وعـــلـكا

ففارقت أسباب الهدى واتبعتــه على أي شيء ويب غيرك، دلكــا

على مذهب لم تلف أما و لا أبـا عليه لم تعرف عليه أخا لكــــا

فإن أنت لم تفعل فلست بأسـف ولا قائل إمّا عثرت : لّعا لكـــا



و أرسل كعب بالأبيات إلى أخيه ، فاطلع عليها النبي و أهدر دمه ، فأرسل إليه
أخوه بجير بما كان من الأمر ، و حثه على الإسراع في القدوم إلى النبي
مسلما معتذرا ،و لكن كعب رفض ذلك و أراد الاحتماء بقبيلته فأبت عليه ذلك .

و كثر المرجفون به من أعدائه ،و سدت في وجهه السبل ،فاستجاب لنصح أخيه و
قدم إلى المدينة سنة 630م و أتى الرسول و هو بين أصحابه في المسجد ، فجلس
بين يديه و وضع يده في يده و النبي لا يعرفه ، و قال : يا رسول الله ، إن
كعب بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أتاك تائبا مسلما فهل أنت قابل منه ؟ أجابه : نعم . قال: فأنا كعب . فوثب
رجل من الأنصار قائلا : دعني يا نبي الله أضرب عنقه ،فكفه النبي (ص)عنه . و
أنشد كعب حينئذ قصيدته "بانت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] "التي منها هذه الأبيات . و يقال أن النبي خلع عليه بردته حين وصل في الإنشاد إلى قوله : إن الرسول لسيف يستضاء به .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

* شرح أبيات القصيدة:



المجموعة (أ){1-4}:مقدمة غزلية (حزن الشاعر لفراق محبو بته )

في هذه الأبيات يصف الشاعر حالته النفسية و الحزن الذي أصيب به لفراق محبوبته التي تخيلها و أطلق عليها اسم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، فيقول : لقد تركتني [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و رحلت عني فدمر فراقها قلبي ، فأصبحت متعلقا بها ، مقيدان ثم يصف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لحظة رحيلها مع قومها بأنها بدت كغزال في صوتها غنة و في عينيها حياء و
اكتحال ، ويصفها عندما تقبل بأنها خفيفة من أعلاها دقيقة الخصر ،و عندما
تدبر تبدو عظيمة العجزة كما أنها كانت معتدلة القامة فليست بالطويلة و لا
القصيرة ، كما يصف اسنانها عندما تبتسم و ما فيها من ريق رطب راو كأنها
مسقية بالخمر أكثر من مرة فهي مروية و بياضها ناصع .



* التحليل الفني :

بدأ الشاعر بالغزل على عادة الشعراء القدامى و يلاحظ أنه وصف حسي اقتصر على
الوصف الخارجي للمحبوبة دون التعمق في نفسها و إبراز جمالها المعنوي ،
ولقد اختار لمحبوبته الخيالية اسم (سعاد ) وذلك لأنه مشتق من ( السعد
والإسعاد ) وهو سعيد بقبول الرسول اعتذاره ودخوله الدين الإسلامي ، كما أنه
بدأ بالغزل للفت انتباه السامعين إليه و إلى شعره .(متبول /مكبول ) جناس
ناقص لإعطاء الجرس الموسيقي وإبراز المعنى .

في هذا البيت شبه صورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لحظة رحيلها بصورة غزال في صوتها غنة وفي عينيها فتور وحياء واكتحال .
وقد أكد هذا التشبيه عن طريق القصر والتوكيد بالأداة ( إلا ). هيفاء مقبلة /
عجزاء مدبرة : مقابلة ( تقسيم يعطي جرسا موسيقيا / لإبراز المعنى وإيضاحه
قصر / طول : طباق . في هذا البيت تشبيه ، فهو يشبه شدة لمعان أسنانها كأنها
مسقية بالخمر نهلا أكثر من مرة . كما أن الشاعر يستخدم في هذا المقطع
(الصورة الكلية) بما فيها من لون وحركة وصوت تنقل لنا المشهد وكأنه ماثل
أمامنا نراه ونسمعه، فمن الألفاظ الدالة على اللون: )مكحول / عوارض / ظلم
الراح ) ومن الألفاظ الدالة على الحركة: ( [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] / مكبول / مكحول / رحلوا / مقبلة / مدبرة/ تجلو / ابتسمت ) ومن الألفاظ الدالة على الصوت : ( قلبي / رحلوا / أغن ).



علل :
على الرغم من المقدمة الغزلية الطويلة التي تغن فيها الشاعر بسعاد إلا أن الرسول (ص) لم يغضب .

1- لأنه يدرك غلبة التقاليد الفنية و عدم القدرة على الفكاك من سلطانها بسهولة .

2- رحابة صدره (ص) كانت تجعله يأخذ الناس كل على قدر تفكيره و يدرك أن
الاستهلال مجرد نموذج فني لا يقصد لذاته فشعراء الإسلام رغم التزامهم بتلك
التقاليد الفنية الموروثة كان إيمانهم قويا .

الشاعر عاش في الجاهلية أكثر مما عاش في الإسلام مما جعل أصالة التقاليد
تتمكن من نفسه و لابد من مرور فترة زمنية كافية للإفلات من جاذبيتها .



المجموعة (ب) {5-10}: وصف حالة الشاعر وخوفه والجو النفسي المحيط به والاعتذار للرسول .(الاعتذار والاستعطاف )

في هذه الأبيات يذكر الشاعر سعي الوشاة الذين وشوا به إلى النبي ، وبين كيف
أنه استجار بأصحابه و بني قومه فما أجاروه مما جعله وحيدا لا يجد غير الله
يلجأ إليه و يسلمه أمره ،فكل ما قدر الله كائن لابد من وقوعه ، كما أن كل
إنسان لابد و أن يحمل على النعش يوما لذلك فلن يخيفه الموت و سيقدم على
الرسول (ص) وكله أمل في عفوه وصفحه وتأمينه من آثار وعيده ، فهو الرسول
المعروف بالعفو والصفح و هو الذي أعطاه الله نعمة القرآن التي فيها بيان و
توضيح لأمور الدين الإسلامي ، و يطلب منه عدم معاقبته بأكاذيب النمامين
الوشاة حتى و إن كانت كثيرة إلا أنها ملفقة مفتراة .





* التحليل الفني :

في هذا المقطع يساير الشاعر كعب بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] النابغة الذبياني في مزج المدح والاعتذار . وتسيطر عليه عاطفة يمتزج فيها الخوف و الرجاء و الإعجاب .

5- تعبير حقيقي .

6- خلوا : أسلوب إنشائي طلبي يفيد الأمر الغرض منه الالتماس .

لا أبالكم : أسلوب إنشائي طلبي يفيد النفي بغرض الدعاء ، يدعو على من يخوّفه بفقد الأب (يدعوا عليهم بألا يكون لهم أصل ولا أب )

7- ابن أنثى : كناية عن الإنسان . وهو موصوف .

آلة حدباء : كناية عن النعش . وهو موصوف .

و في البيتين (6-7) حكمة فهو متأثر في ذلك بوالده زهير.

8- كما أنه يكرر لفظ (رسول الله ) وذلك للتعظيم . (أسلوب خبري )

9- مهلا : أسلوب إنشائي طلبي يفيد الأمر الغرض منه الالتماس .

الذي أعطاك نافلة القرآن : كناية عن الله سبحانه و تعالى ، ولفظة (نافلة )
توحي بأن الله أتم على الرسول بعلوم كثيرة (الرسالة والنبوة ) وجعل الكتاب
زيادة على تلك العلوم .

(8-9) فيهما أسلوب ( التفات ) فقد تحول من ضمير الغيبة إلى ضمير الخطاب وذلك تنشيطا للأذهان .

10- لا تأخذني : أسلوب إنشائي طلبي يفيد النهي الغرض منه الالتماس و الرجاء .

أقوال : توحي بكثرة الوشاة، و(الوشاة) ليدفع التهم عن نفسه، كما يستخدم
لفظة (أقاويل) ليؤكد أنها مجرد اتهامات و ليدلل على بطلانها .





المجموعة (ج){11-17}:مدح الرسول (ص)و المهاجرين

هنا يبدأ الشاعر في مدح الرسول (ص) والمهاجرين ، فيصف الرسول (ص) بالنور
الذي يهتدى به و بأنه سيف من سيوف الحق و العدالة المشروعة في وجوه الأعداء
، تحف به جماعة من قريش دانت بالإسلام و هاجرت من مكة في سبيله ، ثم يصف
المهاجرين بأنهم عندما هاجروا كانوا أقوياء ، شجعان، أباة ، و لباسهم في
الحروب متقن الصنع ، و كأنه من نسج داود عليه السلام ، كما أنهم يحاربون
بجرأة أو يضربون باستبسال إذا هرب الجبناء و فر الرعاديد ،و إذا غلبوا
عدوهم لا يفرحون بذلك لأن النصر من عادتهم ، و إذا غلبهم العدو لا يجزعون
من لقائه لثقتهم بالتغلب عليه ، و هم لا يقع الطعن في ظهورهم بل في نحورهم
لأنهم لا ينهزمون و لا يفرون عن موارد الردى وساحات القتال .



* التحليل الفني :

11- إن الرسول لسيف : تشبيه بليغ ، شبه الرسول بالسيف المصنوع من حديد الهند والمتميز بجودته . وفيها إيحاء بالقوة و السلطان .

يستضاء به :استعارة مكنية سبه الرسول بالمصباح الذي يهتدى به في الظلام .

سيوف الله :كناية عن رجال الله و أنبيائه ،و المدافعين عن رسالة السماء .

و هذا البيت يكشف لنا عن إحدى عادات العرب و أنهم كانوا إذا أرادوا استدعاء
من حولهم من القوم شهروا السيف الصقيل فيظهر لمعانه عن بعد فيأتون إليه
طائعين مهتدين بنوره.

12- يشير الشاعر إلى الهجرة الثانية إلى المدينة المنورة … عندما وقف عمر
بن الخطاب في وادي مكة متحديا ، و أشهر هجرته ،وقال : (من أراد أن تثكله
أمه فليتبعني إلى هذا الوادي ) و قائلهم هنا إشارة إلى عمر بن الخطاب .

زولوا :أسلوب إنشائي طلبي يفيد الأمر بغرض الالتماس .

14- شم العرانين :كناية عن صفة العزة و الإباء و الترفع عن الدنايا ، لبوسهم من نسج داود : كناية عن متانة الدروع و دقة الصنع .

15- يستمر الشاعر في مدح أنصار النبي (ص) فيشبههم بالجمال الزهر والتشبيه
هنا بليغ فوجه الشبه التقدم و النشاط و السرعة في اندفاعهم في ساحة المعركة
يحميهم من الضرب والطعن (خاصية من خصائص الجمال الزهر الاندفاع و التقدم
دائما إلى الأمام ) ثم يعرض بالمقابل صورة الأعداء في جبنهم و تراجعهم ،و
استخدم التنابيل كناية عن صفة الضعف و قصور الهمة ،و في البيت مقابلة بين
فريقين المؤمنين يدفعهم إيمانهم إلى التقدم و طلب الشهادة و الكفار يسيطر
عليهم الجبن و الضعف فيتراجعون .

16- كناية عن أخلاق المسلمين فهم لا يشمتون في أعدائهم عند النصر ولا
يصيبهم الجزع و الخوف عند الهزيمة ؛لأنهم يعرفون أن الأيام دول و أن الصبر
على البلاء قوة ،وفي البيت مقابلة تبين حال المسلمين في الموقفين النصر و
الهزيمة .

17- يعطي الشاعر البرهان و الدليل على شجاعتهم عن طريق الكناية في قوله
يقطع الطعن في نحورهم ) وأكد ذلك بأسلوب قصر للتوكيد فصفتهم الشجاعة عند
المواجهة ، ثم وضح في صورة حسية هذه الفقرة عندما قال: (حياض الموت )فقد
شبه الموت بالحياض و جاء التشبيه البليغ في صورة المضاف و المضاف إليه ، و
كذلك فيها استعارة تصريحية لأنه شبه ساحة المعارك بحياض الموت و صرح المشبه
به .



** كما يتضمن هذا المقطع أيضا صورة كلية فيها :


أ-اللون: (سيف / يستضاء / لبوسهم / سرابيل / الجمال الزهر / السود / نحورهم ).

ب-الصوت : ( قال قائلهم / زولوا / اللقاء / الهيجا ).

ج-الحركة : (مسلول / زالوا / اللقاء / نسج / الهيجا / يمشون مشي الجمال / ضرب / عرد / نالت / يقع الطعن ).



** أثر الإسلام في معاني القصيدة :


يتضح أثر الإسلام في معاني القصيدة وفقد مثل ذلك بدروع داود عليه السلام
(من نسج داود )الذي كان ماهرا في صنع الدروع ،كما تأثر بالقرآن الكريم في
وصفه لأصحاب الرسول (ص) بالقوة و إعداد العدة للأعداء مشيرا إلى قوله
تعالى: (( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله
وعدوكم )).



* خصائص أسلوب كعب بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] :

بساطة التركيب والمعاني ، قدرة الألفاظ على حسن الأداء ، اختيار المعاني
والصور الملائمة لموقف الاستعطاف، قلة المحسنات البديعية ، قلة الصور وغلبة
النزعة الواقعية عليها والتأثر بالظروف التي صاحبت التجربة الشعرية للشاعر
، التصوير الجزئي والكلي التأثر بالإسلام بالإضافة إلى المحافظة على
القديم، والتنويع في الأساليب (النفي/الحصر /التشبيه ).



* أثر البيئة في القصيدة :

يلجأ كعب في رسم صورة إلى البيئة المحيطة ، فهي بدوية صحراوية ، ويتضح ذلك
في (حياض الموت، وتشبيه الرسول بالسيف المهند، ووصف آلات الحرب وملابسها
والمهارة فيها ، وتشبيه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالغزال ذي الصوت الأغن ،و تشبيه ريقها بالخمر ).



* سمات شخصية الشاعر :

جريء شجاع ، معترف بذنبه ، حكيم ، ذو نزعة دينية.



*ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟

الخوف ثم الرجاء يليه الإعجاب بالنبي و المهاجرين




































































































الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://girlsschool.ahlamontada.com
حنين الورد

حنين الورد


عدد المساهمات : 1179
نقاط : 2454
السمعة : 57
تاريخ التسجيل : 26/02/2012
العمر : 28

تحليل كامل لــ بردة كعب بن زهير Empty
مُساهمةموضوع: رد: تحليل كامل لــ بردة كعب بن زهير   تحليل كامل لــ بردة كعب بن زهير I_icon_minitimeالخميس مارس 22, 2012 1:48 am

يسلموووو كتيييييييييير الله يخليلنا الإدارة والمعلمات كلهم يارب

وكل وانتو بألف خير ياب

............



حل اسئلة المناقشة والتحليل ص14

بردة كعب بن زهير

حل أسئلة المناقشة والتحليل ص14:

س1: أ) * استعطاف الرسول عليه السلام والاعتذار إليه.

ب) * لأنه يسير على نهج القصيدة الجاهلية التي تبدأ بالغزل.

ج) * كعب بن زهير.

د) * بني البشر

هـ) * المهاجرين.

س2: الغزل وذكر المحبوبة: الأبيات من (1-Cool.

الاستعطاف والاعتذار إلى الرسول عليه السلام ومدحه: الأبيات (13، 14، 19).

مدح المهاجرين: الأبيات (20-24).

س3: أثّر فراق الشاعر لسعاد تأثيراً سلبياً إذ أصبح مدمراً ومذللاً لها ومقيد لا يستطيع الفكاك منها، وهي لا تلقي له بالاً.

س4: 1. صوتها ناعم كظبي في صوته غنّة.

2. تغض بصرها (خجولة).

3. عيونها جميلة (كأنها مكتحلة من غير كحل).

4. ضامرة البطن كبيرة العجز.

5. متوسطة الطول.

6. أسنانها بيضاء لامعة.

س5: 1. لا تصدق بوعد قطعته.

2. متقلبة.

س6: العلاقة التي تربط الشاعر بالمحبوبة في البيت الخامس والسادس والسابع: علاقة صداقة غير مستقرة.

س7: حيث صوّر الناقة بأنها ليست كالنوق الأخريات، فقد حملت المحبوبة إلى
مكان بعيد جداً لا يستطيع الوصول إليه إلا تلك الناقة الكريمة النشيطة التي
تتحمل المشاق والتعب، وهي سريعة في الوصول إلى محبوبة الشاعر.

س8: البيت العاشر.

س9: وقف الشاعر موقف الشجاع الحذر عندما أخبر بإهدار دمه إذ:

1. آمن بقضاء الله وقدره.

2. ظلّ مسلحاً بدرعه تهيؤاً لأي طارئ قد يصيبه.

3. هو صاحب قوة وبأس ينافس بها الفرسان الأشداء، وينتصر عليهم.

4. كان يدرك تمام الإدراك أنّ الرسول سيعفو عنه، مع خوفه الشديد من عاقبة قتله.

س10:

1. طلب ممن حوله من الأصدقاء أن يدعوه وشأنه كي يذهب لطلب العفو من الرسول عليه السلام.

2. آمن أنّ الآجال مقدرة من عند الله وليس لأي بشر حق التدخل فيها.

3. تأمل العفو من الرسول عليه السلام بعدما أنذره الأخير بسوء العاقبة؛
لأنه نبي أنزل عليه القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.






س11: الموقف الاول الخوف من وعيد الرسول عليه السلام
الموقف الثانب الامل و الرجاء بعفو الرسول عليه السلام

س12: قوي قادر عل الانتقام
قوله لا يرد
شجاع
ارسل لهداية الناس

س13:الحقيقة هي ان المهاجرين لم يتركوا مكة رهبة من قريش او فرارا من
العذاب و انما استجابة لامر الرسول وانهم اذ هاجروا كانوا الاقوياء و
ليسوا الضعفاء


س14: فكل ما قدر الرحمن مفعول ؛ و العفو عند رسول الله مامول ؛ نافلة القرءان فيها مواعيظ و تفصيل
ان الرسول لنور يستضاء به مهند من سيوف الله مسلول

س15 : الصفات الواقعية : الشاعة - الإقدام في المعركة والثبات وعدم التراجع
الصفات المثالية: لايشمتون بالأعداء عند هزيمتهم- الصبر على المكروب

س16: صح خطا صح صح صح خطا

س17: حبه لسعاد : 1-2-3-4
القلق والخوف : 10-14-15-16
كرهه للوشاة:9
حبه للرسول صلى الله عليو وسلم: -19-12
إيمانه بالإسلام : 11-
إعجابه بالمهاجرين : 20-21-22-23


س18(أ) في البيت الاول يشبه احوال محبوبته و مشاعرها تجاهه بتقلب الغول في
اثوابها و في البيت الثاني يشبه عدم وفاء المحبوبة بعهودها
بالغرابيل التي لا تمسك الماء

(ب)يشبه الرسول بالنور في هدايته للناس و بالمهند في محاربته للشرك

س19 (أ) العزة و الانفة
(ب) تدل على انهم يهاجمون دائما ولا يعرفون الفرار
(ج)تدل على قلة عددهم
(د)تدل على الخضوع و الاستسلام
Smile

بالتوفيق إن شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تحليل كامل لــ بردة كعب بن زهير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مدرسة بنات عتيل الثانوية :: منتدى الصفوف الدراسية :: الصف العاشر الأساسي-
انتقل الى: